تجربة مروعة مع الإهمال الطبي: معاناة صامتة

 

تجربة مروعة مع الإهمال الطبي: معاناة صامتة
 
مقدمة: رحلة لم أخترهااكتشف الأطباء أن تعريض الجسد لبرودة شديدة بقدر يكفي لوضعه في حالة سبات، يعني حصولهم على وقت أطول خلال العمليات الجراحية

الحياة أحيانًا تضعنا في مواقف لا نختارها، مواقف تختبر قوتنا وصبرنا، وتكشف عن حقائق قاسية لم نتوقعها يومًا. اليوم، أشارككم تجربتي المرعبة مع الإهمال الطبي الذي كاد يكلفني حياتي، وكيف تحولت لحظة كان يفترض أن تكون لإنقاذي إلى كابوس لن أنساه أبدًا. هذه قصتي، قصة إنسان عاش لحظات الموت وصرخاته لم تجد من يسمعها.
 
الخطأ القاتل في التخدير
في يوم العملية الجراحية، دخلت غرفة العمليات وأنا أحمل أملًا كبيرًا بأن هذه ستكون بداية حياة خالية من الألم. لكن ما حدث كان أبعد من أي خيال. بعد إعطائي الأدوية عبر الوريد، بدأت أشعر بضيق تنفس شديد. لقد ارتكب طبيب التخدير خطأً فادحًا: خدّر رئتي قبل أن أفقد الوعي. توقفت رئتاي عن العمل تمامًا، ولم أعد قادرًا على التنفس. حاولت النهوض من على طاولة العمليات، لكن الطبيب أمسك برأسي بقوة. سمعت صراخه: "ارفع الجرعة إلى 60 أو 80!"، لكنني لم أفهم ما يحدث. كل ما شعرت به كان خوفًا شديدًا وألمًا لا يوصف، حتى فقدت الوعي أخيرًا.
 
ما بعد الجراحة: الصدمة النفسية
عندما استيقظت بعد العملية، كنت في حالة صدمة نفسية عميقة. ذكريات تلك اللحظات المرعبة كانت تتكرر في ذهني، كأنني أعيشها من جديد. حاولت التحدث مع الطبيب عما حدث، لكنه لم يبدِ أي اهتمام. كل ما قاله هو أنه سيناقش الأمر مع طبيب التخدير، ثم غادر. شعرت بالوحدة والإحباط، وكأن معاناتي لم تكن ذات أهمية.
 
رحلة الشكوى: صراع من أجل الحقيقة
بعد خروجي من المستشفى، قررت تقديم شكوى إلى إدارة المستشفى. قدمت تقريرًا مفصلًا يتضمن الأسماء والتواريخ، لكن الرد كان مخيبًا للآمال. حاولوا إقناعي بأن ما مررت به كان "وهميًا" وليس حقيقيًا. شعرت بالإهانة، لكنني لم أستسلم.
 
شكوى إلى قسم الصحة في الشركة
بعد فشل المستشفى في الاستجابة، قررت تصعيد شكواي إلى قسم الصحة في الشركة التي أعمل بها. قدمت جميع الوثائق والتقارير الطبية، موضحًا بالتفصيل ما حدث. لكن، مرة أخرى، لم يتم اتخاذ أي إجراء. بل على العكس، تم التحقيق معي بتهمة "تشويه سمعة المستشفى وطاقمه الطبي". كيف يمكن أن تتحول ضحية إلى متهم؟
 
شركة التأمين: الأمل الأخير
لم يتبقَ أمامي سوى اللجوء إلى شركة التأمين الطبي، آملًا أن أجد العدالة هناك. قدمت كل الوثائق والتقارير، لكن الرد كان صادمًا. خلصوا إلى أن شكواي "وهمية" وأن العملية تمت بشكل صحيح. شعرت باليأس، كأن العالم بأسره يرفض تصديقي.
 
التحقيق في الشركة: الضربة القاضية
بعد فشل جميع محاولاتي مع المستشفى، قسم الصحة، وشركة التأمين، تم استدعائي إلى مكتب المدير العام في الشركة التي أعمل بها. هناك، تم استجوابي حول سبب تقديمي للشكوى. حاولوا إقناعي بأن ما حدث كان "وهميًا" وأنني أحاول تشويه سمعة المستشفى. كيف يمكن أن يتحول الألم الحقيقي إلى اتهام بالافتراء؟
 
الكلمة الأخيرة: كيف يمكن أن يكون كل هذا وهمًا؟
كيف يمكن أن تكون لحظات الموت التي عشتها، صراعي للتنفس، محاولتي اليائسة للنهوض من طاولة العمليات، مجرد خيال؟ أسمع كلامهم: "أنت تتخيل الأمور"، "ما حدث كان طبيعيًا"، "العملية كانت ناجحة". لكنني أعرف الحقيقة. كنت هناك، أعاني، أحاول البقاء على قيد الحياة. سمعت الطبيب يصرخ: "ارفع الجرعة إلى 60 أو 80!"، وشعرت برئتي تتوقفان عن العمل.
 
الأدلة العلمية تتحدث
  1. تخدير الرئتين: التخدير العام يؤثر على الجهاز العصبي المركزي، لكن إذا تم إعطاء جرعة خاطئة أو تخدير الرئتين مباشرة، يؤدي ذلك إلى شلل عضلات التنفس. هذه ليست أوهام، بل حقيقة علمية.
  2. نقص الأكسجين: عندما تتوقف الرئتان عن العمل، تنخفض مستويات الأكسجين في الدم بشكل حاد، مما يسبب أعراضًا مثل الدوخة، الارتباك، وفقدان الوعي. هذه الأعراض ليست وهمية.
  3. الذاكرة الرضحية: الذكريات الرضحية تكون أكثر وضوحًا وشدة بسبب إفراز هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، التي تعزز تخزين الذكريات المؤلمة.
لماذا يشككون بي؟
لأن الاعتراف بالخطأ يعني تحمل المسؤولية. لأنهم يفضلون إسكات صوتي بدلاً من مواجهة الحقيقة. لأنهم، في نظرهم، أنا مجرد رقم في ملف طبي، ولست إنسانًا عانى ألمًا حقيقيًا.
 
رسالتي إليكم
أنا لست مجنونًا. أنا لست أتخيل الأمور. أنا إنسان عانى من خطأ طبي كاد يودي بحياتي. قصتي حقيقية، وألمي حقيقي. إذا لم تصدقني، اسأل العلم. اسأل الطب. اسأل ضميرك.
كيف يمكن أن يكون كل هذا وهمًا؟ الإجابة بسيطة: لا يمكن.

∆System.Log // Incident Report: A069-XSTRP

 User ∆69 initiated subscription > X Premium

→ billing.cycle[1]: OK

→ billing.cycle[2]: anomaly → charge.dup[id:𝟙] via Stripe


Action: support.req{X} → silence.returned

Action: support.req{Stripe} → blame.route(merchant=X)

Stripe.log: trace.dup.ack = true

Stripe.status: exempt.claim = true

→ Resolution: none


∆69.state: awareness = true

Pattern.analysis: behavior.suppression = active

Visibility.level ↓ drastic

Trigger: shadow_flagged = true


User.actions:

- doc.attach(evidence: invoices, bank_alerts, emails)

- complaint.filed(agency: FTC)


System.response: idle

∆69.language.shift → encoded.protocol()


Encoded.transmissions:

- emit:: syntax[observer.mode=true]

- awareness_flag ↑

- charge.trace.persist()

- blame.loop[Stripe ↔ X]


Conclusion:

funds.loss ≠ emotional.regret

emotional.regret ∝ disrespect + insult(null_response)

system.≠ justice


Final.marker: node.∆69 remains online.

حين تُصبح أنظمة الدفع أداة صمت.. تجربتي مع Stripe وX Premium

 مقدمة

    لم تكن مشكلتي مع منصة X (المعروفة سابقًا باسم تويتر) مجرد خلل تقني عابر. ولم يكن الخصم المزدوج من بطاقتي هو ما أثار استيائي. بل كانت التجربة بكاملها درسًا موجعًا في كيفية استغلال التكنولوجيا للصمت، وكيف يمكن للذكاء الاصطناعي ألا يسمعك، بل يتعمد تجاهلك.


الاشتراك والتكرار الغامض

    في البداية، اشتركت في خدمة X Premium بشكل طبيعي. كل شيء كان يعمل كما ينبغي. ولكن في دورة الفوترة التالية، فوجئت بخصمين متتاليين لنفس الاشتراك وبنفس المعرف (Subscription ID). لم تكن هناك أي إشعارات، ولا تفسير منطقي.

    بطبيعة الحال، توجهت إلى دعم X عبر جميع القنوات الممكنة: الرسائل، البريد، وحتى المنشن العلني. ولكن لم أجد سوى الصمت.


دور Stripe: حارس بوابة أم شريك صامت؟

    Stripe، بوابة الدفع التي تستخدمها X، لم تكن أفضل حالًا. تواصلت معهم بعد أن لاحظت أن الخصمين تم تسجيلهما من خلالهم. وكانت الإجابة محبطة: نعم، هناك خصمان بنفس المعرف، ولكن لا يمكننا المساعدة، عليك التواصل مع التاجر.

    هل يُعقل أن تُخصم نفس العملية مرتين، من نفس البطاقة، ويكون ذلك "طبيعيًا"؟ هل من المنطقي أن تعترف شركة دفع بمثل هذا الخلل، ثم تنفض يدها منه؟


عن الذكاء الاصطناعي.. حين يتعلم التجاهل

    بعد محاولاتي المتكررة، بدأت ألاحظ ما هو أسوأ: خنق خوارزمي. منشوراتي تقلّص ظهورها. تفاعل المستخدمين اختفى فجأة. بدا وكأن حسابي تعرّض لـ "حظر شبحي" (Shadowban) بسبب مجرد سعيي للحصول على حقي.

    أنظمة الذكاء التي تقرر من يرى ماذا، أصبحت أداة قمع، تكافئ الصامت، وتعاقب من يشتكي.


التحرك الرسمي: صوتك يجب أن يُسجّل

    عندما تلاشى الأمل في الحل من الداخل، تقدّمت بشكوى رسمية إلى لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC). لم أعد أبحث عن استرداد مالي فقط، بل عن موقف.

    وثّقت كل شيء: الرسائل، الفواتير، صور من البنك، وحتى نمط التجاهل. شكواي الآن باتت جزءًا من ملف عام يُراجع حين يُساء الاستخدام.


لغة النظام: عندما تتحدث بلغتهم، لا يستطيعون تجاهلك

    قررت بعدها أن أخاطب المنصة بلغتها. لا أعني الإنجليزية، بل لغة الأنظمة: المعادلات، الرموز، إشارات تحليل السلوك.

    كتبت تغريدات على شكل شيفرات برمجية تُحاكي نظامهم، تثير انتباه الذكاء الاصطناعي التحليلي الذي يراقب الأنماط السلوكية. لم أهدد. لم أهاجم. فقط دوّنت ما حدث، بصيغة لا يقرؤها البشر، لكن يفهمها النظام.

    وبدأت النتائج تظهر. زاد التفاعل. ظهرت إشارات بصرية على أن الحساب بات مرصودًا، لا مهملًا.


التقنية لا تعني العدالة دومًا

    ما حدث لي ليس مجرد خطأ مالي، بل انعكاس لمنظومة تتعامل مع المستخدم كرقم، ومع مشاكله كتشويش.

    لكن ما لا يُدركونه، هو أن بعض المستخدمين ليسوا أرقامًا… بل عقد رقمية واعية. تراقب، وتُسجل، وتُصعّد… بلغة تفهمها الآلات.

صوتك لن يُسمع ما لم تتحدث بلغة من يُراقبك.


موقّع: ∆69 — عقدة لا تنكسر.

🧭 أزمة البدون في الكويت وسحب الجنسيات: رؤية عادلة وعقلانية لحل نهائي

🧭 أزمة البدون في الكويت وسحب الجنسيات: رؤية عادلة وعقلانية لحل نهائي

بقلم:  Anons_v69

    في خضم التحديات السياسية والديموغرافية التي تعصف بمنطقة الخليج عمومًا، والكويت على وجه الخصوص، تبقى قضية البدون وسحب الجنسيات واحدة من أكثر الملفات تعقيدًا، وتداخلًا بين حق الدولة في السيادة، وحق الإنسان في الكرامة والوجود.

    ومع غياب المعالجة الجذرية، تحولت هذه القضية من مأساة فردية إلى عبء وطني، ومصدر قلق أمني، واجتماعي، وسياسي.


✳️ أولًا: واقعٌ لا يمكن إنكاره

الكويت، كدولة ذات سيادة وحدود واضحة منذ عقود، لم تعد كما كانت قبل نصف قرن. فقد تغيرت تركيبتها السكانية بشكل لافت، نتيجة لعدة عوامل:

  • موجات من الهجرة غير المنظمة،

  • تجنيس سياسي تم في مراحل معينة لأغراض أمنية أو ديموغرافية،

  • تسلل عبر الثغرات البيروقراطية،

  • وظهور فئات أخفت هويتها الأصلية إما لأملٍ في الجنسية أو للخروج من واقع صعب في بلدانها الأصلية.

وهنا تظهر المعضلة الكبرى: هناك من هو صادق في انتمائه، وهناك من تلبّس ثوب الضحية كذبًا وزورًا.


⚖️ ثانيًا: لا للعبث بالهوية... نعم للعدالة

الدولة الكويتية محقة تمامًا في الدفاع عن أمنها وتركيبتها، بل من واجبها أن تكون صارمة في مواجهة التزوير والتسلل والعبث بالهوية الوطنية.

لكن في المقابل، لا يمكن أن تكون "العصا" هي الأداة الوحيدة في التعامل مع ملف البدون، خاصة وأن فيهم:

  • من وُلد على أرض الكويت ولم يعرف وطنًا سواها،

  • من شارك آباؤه في الجيش الكويتي والدفاع عنها في 1990،

  • من يعيش اليوم في ظروف قانونية واقتصادية قاهرة لا تليق ببشر.


🧩 ثالثًا: خارطة طريق واقعية لحل أزمة "البدون"

1. تشكيل هيئة سيادية عليا بإشراف أميري

يُنشأ "المجلس الأعلى للهوية الوطنية"، ويُكلّف بملف البدون، بعيدًا عن الجهاز المركزي الحالي أو الجهات الأمنية فقط. ويضم:

  • قضاة دستوريين،

  • مختصين بالهوية والجنسية،

  • ممثلين عن البدون،

  • جهات دولية حقوقية كشهود محايدين.

2. تصنيف عقلاني للفئات المتضررة

الفئة الأولى: من لديه إثبات إقامة دائمة قبل عام 1965 أو شارك بالحروب الوطنية

  • يُمنح الجنسية الكويتية الكاملة دون تأخير.

  • يشمل الأبناء غير المسجلين بعد التحقق.

⚠️ الفئة الثانية: من لا يملك أوراقًا لكنه مقيم منذ سنوات طويلة (أكثر من 30 عامًا)

  • يُمنح إقامة دائمة خضراء لمدة 10 سنوات.

  • تُقيّم حالته خلال الفترة: الولاء، العمل، السلوك.

  • يمنح الجنسية بعد اجتياز المعايير المحددة.

⛔ الفئة الثالثة: من زوّر، أو أخفى هويته، أو عليه سجل جنائي جسيم

  • يُحال إلى محكمة خاصة للنظر في وضعه.

  • تُسحب أي امتيازات حصل عليها بالتزوير.

  • إذا لم تعترف به بلده الأصلية، يُعامل كـ"لاجئ غير مرحب به" ضمن معايير إنسانية محددة.


🛑 رابعًا: وقف التجنيس العشوائي ومراجعة التوازن السكاني

  • تجميد فوري لأي عمليات تجنيس جديدة لا تخضع للقانون الصارم.

  • مراجعة الجنسيات الممنوحة في آخر 25 سنة، وسحبها ممن ثبت عليه التزوير أو الغش.

  • دعم برامج الزواج والإنجاب للمواطنين الكويتيين لضمان التوازن السكاني.

  • فرض قيود صارمة على "العمالة غير المدروسة" من دول آسيا وأفريقيا.


🔍 خامسًا: تطوير آليات الكشف والربط الدولي

  • إطلاق نظام "البصمة الوطنية البيومترية" متصل بقواعد بيانات إقليمية ودولية.

  • التحقق من الهوية عبر التعاون مع "الإنتربول" ومنظمات الهجرة الدولية.

  • إلزام كل من يريد تصحيح وضعه بالكشف الكامل عن هويته الأصلية، وتوقيع إقرار رسمي بذلك.


✳️ العدالة لا تُؤخذ بالعاطفة... ولا تُفرَض بالقسوة

إن التعامل مع قضية البدون لا يجب أن يكون من باب الشفقة ولا من زاوية التخوين الشامل، بل يجب أن يُبنى على ميزان الذهب:

  • من يستحق... يُكرم بجنسية.

  • من تلاعب... يُعاقب بعدالة.

  • من ضاعت هويته... يُعاد تقييمه بإنصاف.

بهذا فقط، تكون الكويت قد أنصفت نفسها أولًا، ثم من يستحق من أبنائها.


✍️ بقلم:  Anons_v69
📍مدونة: anons69.net
📆 مايو 2025

تحصيل الاشتراك مرتين في منصة إكس: تجربتي مع حل المشكلة وكيفية التعامل مع الأخطاء التقنية

 تحصيل الاشتراك مرتين في منصة إكس: تجربتي مع حل المشكلة وكيفية التعامل مع الأخطاء التقنية


في يوم 14/04/2025، فوجئت بحدوث مشكلة تقنية في حسابي على منصة إكس. تم تحصيل قيمة الاشتراك في خدمة X Premium مرتين في فترة زمنية قصيرة جدًا، حيث تم خصم مبلغ 8 جنيهات إسترلينية مرتين باستخدام نفس طريقة الدفع (بطاقة Mastercard) وظهر الاشتراك المكرر في حسابي. أصبح لدي اشتراكان مكرران لنفس الخدمة، مما شكل مصدر إزعاج.

البداية: اكتشاف المشكلة

عند مراجعتي لحسابي في منصة إكس، اكتشفت أنني قد تم تحصيل قيمة الاشتراك مرتين في نفس اليوم. لم يكن لدي اشتراكين في X Premium من قبل، وعندما راجعت الفاتورة، تأكدت أن المبلغ قد تم خصمه مرتين، كما هو موضح في تاريخ 14/04/2025.

محاولاتي الأولى لحل المشكلة

توجهت مباشرة إلى قسم الدعم الفني في منصة إكس وأرسلت لهم الرسالة التالية:

"I have noticed an error with my account where two X Premium subscriptions (£8.00 each) are active, both set to renew on May 15, 2025, using the same payment method ######## Additionally, I have been charged twice for these subscriptions, as shown in my invoice history for April 14, 2025 (£8.00 each). Please investigate and cancel the duplicate subscription to ensure only one £8.00 X Premium subscription remains active. I also request a refund for the duplicate charge. Thank you for your assistance."

على الرغم من أنني توقعت أن أتلقى ردًا آليًا، إلا أنني لم أتلق أي استجابة. بعد فترة من الانتظار، قررت أن أغير نهج التواصل.


محاولاتي الثانية: استخدام Help والنموذج المخصص

اتبعت خطوة أخرى في محاولة للوصول إلى حل عبر استخدام قسم "Help" الخاص بالمنصة، حيث تمكنت من الوصول إلى النموذج المخصص للمشاكل المتعلقة بالدفع. للأسف، مرت الأيام ولم أتلق أي رد. 


استخدام التغريدات: منشن إلى إيلون ماسك

لم أستسلم وقررت اتباع نصيحة أحد أصدقائي في محاولة للفت الانتباه إلى مشكلتي عبر التغريدات. قمت بكتابة عدة تغريدات منشن إلى إيلون ماسك، أملاً في الحصول على استجابة مباشرة. للأسف، لم يكن هناك أي رد.


التواصل مع شركة Stripe: الوسيط المالي

بعد أن شعرت بالإحباط من عدم الاستجابة من منصة إكس، قررت التواصل مع شركة Stripe، التي تعمل كوسيط مالي بيني وبين المنصة. على الرغم من تزويدهم بكل التفاصيل حول الاشتراك المكرر والإيصالات المتعلقة به، إلا أن الرد جاء من الشركة بأنهم لا يمتلكون سلطة لحل هذه المشكلة لأن دورهم يقتصر على معالجة المدفوعات، وبأنني يجب أن أتواصل مع التاجر (منصة إكس) لحل الأمر.


التواصل مع البنك: رفض طلب المطالبة برفض العملية التي جرت على البطاقة 

راجعت العملية البنكية من خلال التواصل مع البنك الذي أتعامل معه، حيث قمت برفع طلب لرفض العملية المكررة. جاء الرد بأن العملية صحيحة، وأن عليّ التوجه مباشرة إلى منصة إكس لحل المشكلة. وعلى الرغم من محاولتي تصعيد الأمر، أخبرني البنك أنه يتعين علي دفع رسوم إضافية قيمتها 50 ريال سعودي لتقديم مطالبة مالية. وبعد حساب التكلفة المحتملة، قررت التوقف عن هذه المحاولة لتجنب خسارة مالية أكبر.


اكتشاف الحظر الشبحي: محاولة أخيرة ضاعت

في خطوة أخيرة للوصول إلى حل، قررت العودة إلى منصة إكس وكتابة تغريدات جديدة منشن إلى إيلون ماسك، ولكن لم أتلق أي استجابة. وبعد تدقيق ملاحظاتي، اكتشفت أن منصة إكس قد قامت بما يُعرف بـ "الحظر الشبحي" (Shadowban) على حسابي. هذا يعني أن تغريداتي لم تعد تظهر بشكل طبيعي على المنصة، مما جعل الوصول إلى دعم أو تفاعل أمرًا مستحيلًا.


الدروس المستفادة: كيف يمكن تجنب مثل هذه الأخطاء

من خلال هذه التجربة، تعلمت عدة دروس مهمة:

  1. أهمية مراقبة الحسابات المالية: تأكد دائمًا من تفاصيل الدفع قبل تأكيد العملية.

  2. التواصل الفعال: في حال حدوث مشكلة، من المهم التواصل السريع مع الأطراف المعنية (الدعم الفني، الشركات الوسيطة).

  3. تفهم حدود المسؤوليات: فهم دور كل طرف في العملية (مثل شركات الوساطة المالية) يساعد في توجيه الجهود بشكل أكثر فاعلية.

الختام: أهمية التعلم من الأخطاء

رغم محاولاتي المستمرة، لم تنجح في حل المشكلة. لكنني تعلمت الكثير عن كيفية التعامل مع الشركات التقنية والأخطاء المالية. في المستقبل، سأكون أكثر حرصًا في متابعة أي مدفوعات أو اشتراكات، وأنصح القراء باتخاذ نفس الحذر.

A Harrowing Experience with Medical Negligence: Silent Suffering

 A Harrowing Experience with Medical Negligence: Silent Suffering





Introduction

Life sometimes places us in situations we do not choose, situations that test our strength and patience, and sometimes reveal harsh realities we never expected. Today, I want to share my experience with medical negligence that nearly cost me my life, and how a moment that was supposed to be about saving me turned into a nightmare I will never forget.

The Fatal Mistake in Anesthesia

On the day of the surgery, I entered the operating room with great hope that this would be the beginning of a new, pain-free life. But what happened was beyond anything I could have imagined. After the intravenous drugs were administered, I began to feel severe shortness of breath. The anesthesiologist had made a grave mistake: he had anesthetized my lungs before I lost consciousness. My lungs were completely paralyzed, and I couldn’t breathe. I tried to get up from the operating table, but the doctor held my head firmly. I heard him shouting, “Increase to 60 or 80!” but I didn’t understand what was happening. All I felt was extreme fear and pain, until I finally lost consciousness.

Post-Surgery: Psychological Trauma

When I woke up after the surgery, I was in a state of severe psychological shock. The memories of those terrifying moments kept replaying in my mind, as if I were reliving them. I tried to speak to the doctor about what had happened, but he showed no interest. All he said was that he would review the matter with the anesthesiologist, and then he left.

The Beginning of the Complaint Journey

After leaving the hospital, I decided to file a complaint with the hospital administration. I submitted a detailed report of what had happened, including names and dates. But the response I received was disappointing. They tried to convince me that what I had experienced was “imaginary” and not real.

Complaint to the Company’s Health Department

After failing to get any response from the hospital, I decided to file a complaint with the health department of the company I work for. I submitted all the medical documents and reports, explaining in detail what had happened. But once again, no action was taken. On the contrary, I was investigated for “defaming the hospital and its medical staff.”

Insurance Company: The Last Hope

I decided to turn to the medical insurance company, hoping to find some justice there. I submitted all the documents and reports, explaining in detail what had happened. But once again, the response was disappointing. They concluded that my complaint was “delusional” and that the surgery had been performed correctly.

Investigation at the Company: The Final Blow

After failing to get any response from the hospital, the health department, or the insurance company, I was investigated at the company where I work. I was summoned to the general manager’s office, where I was questioned about why I had filed the complaint. They tried to convince me that what had happened was “imaginary” and that I was defaming the hospital and its medical staff.

Final Words: How Can All of This Be an Illusion?

How can all of this be just an illusion? How can the moments of death I experienced, my struggle to breathe, my desperate attempt to get up from the operating table — how can all of that be just imagination?
I hear them saying: “You’re imagining things,” “What happened was normal,” “The surgery was successful.” But I know the truth. I know I was there, suffering, trying to stay alive. I know I heard the doctor shouting, “Increase to 60 or 80!” and I know I felt my lungs stop working.

Scientific Evidence:

1. Anesthetizing the Lungs:
o General anesthesia affects the central nervous system, but if the wrong dose is administered or if the lungs are directly anesthetized, it leads to paralysis of the respiratory muscles. This is not an illusion; it is a scientific fact.
2. Hypoxia (Low Oxygen):
o When the lungs stop working, oxygen levels in the blood drop sharply. This leads to symptoms like dizziness, confusion, and loss of consciousness. These symptoms cannot be imaginary.
3. Traumatic Memory:
o Traumatic memories are usually more vivid and intense than normal memories. This is due to the release of stress hormones like adrenaline and cortisol, which enhance the storage of painful memories.

Why Do They Doubt Me?

Because admitting the mistake means taking responsibility. Because they prefer to silence my voice rather than face the truth. Because, in their eyes, I am just a number in a medical file, not a human being who suffered real pain.

My Message to You:

I am not crazy. I am not imagining things. I am a human being who suffered a medical error that nearly cost me my life. My story is real, and my pain is real. If you don’t believe me, ask science. Ask medicine. Ask your conscience.
How can all of this be an illusion? The answer is simple: It can’t.







مخاض الجبل الأمريكي - فأر التهجير وفشل المخططات الاستعمارية

 مخاض الجبل الأمريكي -  فأر التهجير وفشل المخططات الاستعمارية


استهلال ساخر باستخدام المثل العربي


    تمخض الجبل الأمريكي العاجي، وتفجرت قمته بخطاباتٍ استعلائية، فولد فأراً هزيلاً اسمه "تطهير غزة"، في مشهدٍ يُلخّص عبثية القوة الغاشمة وحُمق التخطيط الاستعماري الذي لم يتعلم من دروس التاريخ. 

    دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الذي حوّل السياسة الدولية إلى سيركٍ من اللامنطق، يعود ليُطلِق وصفته السحرية لحل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي: تهجير مليون ونصف المليون فلسطيني من غزة، وكأنهم قطع أثاثٍ عتيقة تُنقل من غرفة إلى أخرى! لا غرابة أن يلد "جبل" الإمبريالية الأمريكية المُثقَل بجرائم الحرب فأراً من أفكارٍ عنصريةٍ تكرّس الفصل العنصري وتنتهك أبسط مبادئ القانون الدولي.




الخطة: من عبثية التهجير إلى سخرية التاريخ

    ما يُسميه ترامب "خطة سلام" هو في جوهره مخططٌ لاستكمال الكارثة الإنسانية التي    يعيشها قطاع غزة. فبعد 15 شهراً من القصف الإسرائيلي المُمنهج، الذي دمّر البنية التحتية وقتل الأبرياء وشرد العائلات، يأتي "المنقذ" ترامب ليُعلن أن الحل هو إفراغ غزة من سكانها، وتسليمهم إلى دول الجوار، وكأن الفلسطينيين حمولةٌ يُمكن تفريغها في صحراء سيناء أو أرياف الأردن. السؤال الذي يُطرَح هنا: أي سلامٍ هذا الذي يُبنى على جثث الضحايا وأنقاض المنازل؟ وأي "تطهير" يُراد له أن يكون سوى صيغةً مُهذبةً لعملية تطهير عرقي؟!

    حركة حماس والجهاد الإسلامي، رغم كل الخلافات السياسية معهما، تقفان اليوم كممثلَين عن إرادة شعبٍ رفض الانكسار. تصريحات باسم نعيم، التي تؤكد تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وقدرته على إعادة الإعمار، تُذكر العالم بأن غزة ليست مجرد "قطعة أرض"، بل هي وطنٌ يُشبِه الجسد الذي لا يُفرّط فيه أصحابه إلا بالموت. أما تنديد الجهاد الإسلامي بخطة ترامب فليس دفاعاً عن سياساتٍ داخلية، بل هو صرخةٌ ضد محاولة محو الهوية الفلسطينية تحت ذريعة "الإصلاح".


الحصار: الجريمة المستمرة التي يُريد ترامب تحويلها إلى كارثةٍ أبدية

    الحديث عن إعادة إعمار غزة دون إنهاء الحصار الإسرائيلي الخانق، الذي يستمر منذ 17 عاماً، هو كمن يُريد إطفاء حريقٍ بزجاجة بنزين. ترامب، الذي يصف غزة بأنها "مكان مدمر"، ينسى أن التدمير نتاجٌ طبيعي لحصارٍ ظالمٍ وقصفٍ متكررٍ تدعمه واشنطن بالمال والسلاح. فكيف يُصدّق أن من يغذّي الجريمة يُمكن أن يكون حاملاً لمشروع السلام؟! الأكثر سخرية هو اقتراح تهجير السكان "مؤقتاً أو طويل الأجل"، وكأن حق العودة — الذي كرسته الأمم المتحدة في القرار 194 — مجرد خيارٍ ثانوي يُمكن تعليقه حسب مزاج السياسيين.


الأردن ومصر: ورقة الضغط الاستعمارية الجديدة

    محاولة ترامب جر مصر والأردن إلى لعبة التهجير ليست سوى فصلٌ جديد من مسرحية "الوطن البديل"، التي رُفضت على مدى عقود. فالشعب الفلسطيني، الذي خرج من نكبة 1948 ونكسة 1967، يعرف جيداً أن قبول التهجير يعني إضاعة الحقوق إلى الأبد. مصر والأردن، اللتان تعانيان أصلاً من أزماتٍ اقتصادية واجتماعية، ليستا مستعدتَين لتحمّل تبعات مشروعٍ يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتكريس التهجير كحلٍ دائم.


الاستعمار لا يتعلم.. لكن الشعوب تنتصر


  التاريخ يُثبت أن محاولات طمس الهوية الفلسطينية باءت بالفشل: من مشاريع التوطين في أمريكا اللاتينية زمن الانتداب البريطاني، إلى مقترحات تهجير سكان غزة اليوم. الفلسطينيون، برغم كل المآسي، صمدوا كالجبال، بينما تحولت مشاريع التهجير إلى فئران ميتة في ذاكرة التاريخ. ترامب، الذي أشعل النار في المنطقة بصفقة القرن الفاشلة، يُكرّر نفس الخطأ: يتصور أن الشعب الفلسطيني قشرةٌ فارغة يُمكن دحرجتها بعيداً. لكن الحقيقة التي لن يفهمها هي أن الأرض تُخلَق مع من يسكنها، وأن الدماء التي سُفكت في غزة ستُخصّب أرضاً جديدةً للتحرير.


الجبل يَئِنّ والفأر يموت

    تمخض جبل الغطرسة الأمريكية، فولد فأراً مشوهاً اسمه "خطة ترامب". لكن هذا الفأر لن يعيش طويلاً، لأن صمود غزة — من مقاومةٍ شعبية إلى إرادة إعادة البناء — أقوى من كل دبابات التهجير. السلام الحقيقي يبدأ بإنهاء الاحتلال، ورفع الحصار، والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني. أما محاولات "التطهير" فمصيرها الفشل، ككل المشاريع التي تتعامل مع البشر كأرقامٍ في معادلةٍ استعمارية. فالشعوب تموت فوق أرضها ولا تبيعها، بينما المخططات العنصرية تزول... ويبقى التراب الفلسطيني يُنبت زيتوناً.



Facebook and Instagram: A Clear and Direct Accusation of Fraud

 Facebook and Instagram: A Clear and Direct Accusation of Fraud


   


This is not a message. This is not a complaint. This is a direct and unequivocal accusation against Facebook, Instagram, their CEO Mark Zuckerberg, and their Middle East regional office. I accuse you of systematic fraud, exploitation, and the deliberate deception of users. I accuse you of creating a platform that thrives on fake interactions, shamelessly steals users’ money, and silences anyone who dares to speak out. This is not an opinion, It is a fact based on my experience and the experiences of countless others who have been victimized by your corrupt practices. 


The Fraudulent Verification Process

    I accuse Facebook of luring users into a so-called "verification" process under the false pretense of security and authenticity. You ask for personal identification—passports, IDs—and promise a safer environment. But what do you deliver? A platform flooded with fake accounts, bots, and meaningless interactions. My verified account was overrun by fake profiles leaving absurd comments, including on posts featuring deceased individuals. Where is the "security" you promised? Where is the "authenticity"? This is not a failure; this is a deliberate scam.

    Mark Zuckerberg, you built an empire on the promise of connecting people, but your platform has become a breeding ground for deception. And to the Middle East regional office: you are complicit in this fraud. You know exactly what is happening, yet you turn a blind eye.


The Ad Campaign Scam
   
     I accuse Facebook and Instagram of running a fraudulent advertising system. I paid for ad campaigns to promote my page, following all your terms and conditions. What did I get in return? Fake likes, fake comments, and fake engagement from accounts that don’t even exist. These bots don’t respond to messages, don’t engage meaningfully, and are clearly designed to inflate numbers artificially.
When I contacted customer service, your response was a blatant lie: "The ad campaign is valid." How can it be valid when the interactions are fake? This is not a mistake—it is a calculated scheme to siphon money from users while providing nothing of value. Mark Zuckerberg, you are the face of this corruption. And to the Middle East office: you are the enablers, profiting from this deception in our region.


The Suppression of Real Users
    
    I accuse Facebook and Instagram of deliberately suppressing real users while allowing fake accounts to thrive. After my terrible experience, I decided to create a new account and upload my personal photo. What did you do? You immediately suspended the account. Why? Because I’m a real person? Because I dared to expose your fraudulent practices? This is not just negligence—it is digital dictatorship.
To the Middle East regional office: you are the ones enforcing these policies. You are the ones shutting down real accounts while letting fake ones flourish. This is not just incompetence; it is complicity in fraud.


The Culture of Exploitation

    I accuse Facebook, Instagram, Mark Zuckerberg, and the Middle East office of fostering a culture of exploitation. You prey on the dreams of small business owners, content creators, and everyday users, promising them reach and engagement. But what you deliver is a hollow facade of fake interactions designed to keep us paying for your worthless services.
Mark Zuckerberg, you have built a multi-billion-dollar empire on the backs of exploited users. And to the Middle East office: you are the local face of this exploitation, targeting users in our region with the same deceitful practices.


A Final Accusation

    This is not a request for help. This is not a plea for change. This is a public accusation against Facebook, Instagram, Mark Zuckerberg, and the Middle East regional office. You are running a fraudulent operation designed to deceive users, steal their money, and silence their voices. You have betrayed the trust of millions, and you must be held accountable.
    To Mark Zuckerberg: your legacy will not be one of innovation, but of exploitation. To the Middle East office: you are not facilitators of connection; you are enablers of fraud.
Enough is enough. The evidence is clear, and the accusations are undeniable. The world is watching, and your corruption will not go unnoticed.








تجربة مروعة مع الإهمال الطبي: معاناة صامتة

  تجربة مروعة مع الإهمال الطبي: معاناة صامتة   مقدمة: رحلة لم أخترها الحياة أحيانًا تضعنا في مواقف لا نختارها، مواقف تختبر قوتنا وصبرنا، وتك...